About أنواع الضغوط النفسية



ويُصنف علماء النفس العوامل المؤدية إلى الضغوط إلى أربعة أنواع:

تظهر على الشخص الذي يعاني من ضغوط نفسية مجموعة من السلوكيات، نذكر منها ما يلي:[٣]

المضاد الحيوي المثالي للأسنان

اسأل نفسك: "ما هي المهام التي تهدر عليها وقتك وطاقتك خلال اليوم؟"؛ حيث يهدر معظم البشر وقتهم في تنفيذ المهام غير الهامة وغير العاجلة مثل تصفُّح الإنترنت، والتحدث إلى الهاتف، في حين يهملون تنفيذ المهام الهامة وغير العاجلة؛ مثل تعلُّم اللغة الإنكليزية، والمطالعة، وتعلُّم البرمجة، وبناء مشروع خاص، وتحسين العلاقة مع عائلتك، وما إلى ذلك؛ حيث يجب أن يكون أغلب وقتك مخصصاً لتنفيذ المهام الهامة وغير العاجلة فهي المسؤولة عن خلق مستقبل باهر لك.

غالباً ما يشعر الإنسان بالضغط النفسي عند حدوث تغيير جذري في حياته، مثل الزواج أو الإنجاب أو تغيير العمل أو الدولة التي يعيش فيها.

لذا فيجب الاستفادة من الطبيب المختص، وذلك باتباع إرشاداته، أو أخذ العلاج المناسب للحالة.

وكُلٌّ منهم يُصاحبه أعراض يُمكن أن تختلف عن الآخر، كون أن أوقات حدوثها وشدتها تختلف بين النوع والآخر، كما أن استجابة كل فرد لهذه الضغوطات تختلف من شخص لآخر[٢]، ويُمكن توضيح أنواع الضغوط النفسية كالتالي:

المشاكل المتعلقة بممارسة العلاقة الجنسية، نور الإمارات مثل فقدان الاهتمام بتلك العلاقة أو عدم القدرة على الاستمتاع بها.

قد يملك بعض الأشخاص خطة واضحة لتنفيذ الأهداف إلَّا أنَّهم لا يملكون الصبر لتحقيقها؛ حيث يرغبون في بلوغ هدفهم بطريقة سريعة، ولا يؤمنون بفلسفة المحاولات المتكررة اللازمة لبلوغ الأهداف؛ الأمر الذي يجعلهم في حالة من الضغط النفسي الشديد؛ وذلك لأنَّ الحياة قائمة على مبدأ التدرج والأطوار في حين أنَّهم لا يتمتعون بهذا المبدأ.

– الحصول على قسط كافٍ من النوم يساعد في تحسين القدرة على نور الإمارات التعامل مع التوتر.

قيم حياتك للتعرف على مصدر الإزعاج أو الضغط النفسي، وتحديد ما يمكنك تغييره للتخفيف من هذا العبء.

– مثل التأمل، اليوغا، وتمارين التنفس العميق تساعد في تهدئة العقل والجسم.

التعامل الفعَّال مع الضغوطات الاجتماعية يبدأ من خلال تحديد مصادرها بدقة؛ لذلك فكِّر جيداً في حياتك وتذكَّر تفاصيلها بدقة واكتبْ كل الأشياء التي تسبب لك حالة نفسية سيئة أو تعكِّر مزاجك وتمنعك عن الراحة.

– التمييز أو الإساءة البحث عن دعم قانوني أو استشارة مهنية يمكن أن يساعد في مواجهة هذه المواقف.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *